Well watch this video and judge for yourselves.
تستمر كارثة مكب جبل صيدا منذ 1982. لا شك إن عدم الكفاءة، والفساد والطمع لا يمكن أن يؤدوا إلا لهذه النتائج الكارثية. في هذا التقرير، على المشاهد أن يلحظ الهوة العميقة بين خطاب الجهات الرسمية وجهات المجتمع الأهلي والخبراء. فيما تصرّ الجهات الرسمية أن معضلة الجبل والمعمل الجديد قد حُلت وأن النتائج ستظهر قريباً وستجري الأمور على ما يرام، يصرّ المجتمع الأهلي وبعض الخبراء على أن الحل تأخر كثيراً وما هو مطروح من تقنيات لا تبعث بالإطمئنان على إستادمة العمل على المدى الطويل.ـ
شاهدوا هذا التقرير وإحكموا بأنفسكم.ـ (صُوّر هذا التقرير في كانون الأول 2011 ولتاريخ عرضه لم يبدأ أي عمل فعلي على أرض المكب أو المعمل)ـ